. . وحيٌ وهديٌ ★★★ ولـد الـحــبـيـب و كـلـنـا أشــلاء فـتـصـدعـت مـن نـوره الظـلماء و الشرك يقبع في الجزيرة كلها و الـقـوم فـوضـى كـلهم جهلاء والحال يزري و الظلام مخـيـم و الجمع مـن فـرط الـوبا قـرناء لـمَّـا وُلـٌدتَ بـكـل خـيـرٍ أثـمرت كل البسيطة قـد أتـى الإحـيـاء وحـيٌ و هديٌ يجتبيك محمدا بـطـحـاء مـكـة نـبـتـها العظماء الـلـه صـلَّـى و الـمـلائـك كلـهم و الـمـؤمنون و أرضهم و سماء إيوان كسرى صُدعت وتكسرت و الـمـشـركون بـحـدهـم أعـداء يـا رحـمـةً للعالمـينَ و أُرسِـلـت فـي عـــزةٍ فـتـوافـدت نـعــمـاء شرعٌ قويمٌ و الصراط و عصمةٌ أنـت الـنـبـي و رايـةٌ شـــمَّـاء يـا بـن الذبيح ابن الذبيح تحية يـا آيــةً جــاءت بـهـا الإســـراء يا صاحب الفتح المبين و مـكةَ والنور يسطع في الدجى وضاء يـا خير خلقٍ قـد بعـثـت برحمة والناس فوضى و الجموع غثاء فـأقـمـت شـرعـاً للجليل و دولةً تـحـيـي مـواتـاً و الـحـيـاء رداء عـجـز البيان بأن يفيك مديحه فشغاف قلـبي و...
تعليقات
إرسال تعليق